أطلقت بحسابي على تويتر حملة ذات طابع فكاهي بعنوان #نكسر_خشم_العنيد_ومانبالي وهي موجهة بالدرجة الأولى ضد الشركات التي تفرض رسوماً غير مبررة على المستهلكين دون مرعاة حالة التقشف الإقتصادي التي تعم المنطقة، وستكون محاربتها بالمقاطعة مع توفير بديل أنسب أو أفضل منه.
ورسالتي في الأيام القادمة، ستكون ضد شركة ابتكرت رسوما زائدة لم نسمع بها من قبل! وبإذن الله سأنجح بعدم دفعي للرسوم!