مازلت أضحك على تغريدة كتبتها في نوفمبر الماضي أرجو فيها تويتر أن يزيد عدد الأحرف في التغريدة.. حيث جاء خبر زيادة حروف التغريدة المنشور قبل أيام مفاجأة سارة بالنسبة لي..وكأن تويتر قد أخذ بإقتراحي المذيل بدعوة خالصة من القلب 🙂
كتبت التغريدة “ممازحة” لكني جادة بطلبي.. حيث أعاني بشدة عند كتابة التغريدات لإختيار الكلمات ولملمتها حتى لاتتجاوز الـ140 حرفاً!
لكن إذا ماتم تطبيق 10 آلاف حرف في التغريدات..
هل سنستغني عن المدونات والصحف والمواقع ؟
سألت نفسي.. والإجابة عن نفسي بنعم!
فتويتر أكثر انتشاراً وتفاعلاً..والمواضيع وإن طالت كلماتها ستكون أسهل للإطلاع عليها وقراءتها !
LOL… Blogs will always have its own taste !
إعجابإعجاب