انخفاض سعر البترول لم يكن مفاجئاً وكان تدريجياً على فترات طويلة.. وكنت أتوقع خلال العام المنصرم 2015 البدء بإنشاء محطات المترو قبل أن يصدم الشعب بزيادة أسعار الوقود
ولكن خاب ظني.. ودول الخليج التي رفعت سعر البنزين مثل الإمارات وقطر لديها مشاريع نقل من مترو وترام قائمة وقيد الإنشاء..أي أنها تعمل على توفير بديل مناسب للإستغناء عن استخدام السيارات!
ويبقى السؤال ملحّاً..هل الإسراع بقرارات زيادة الأسعار، سيسرع بإيجاد وسائل بديلة للتنقل تخفف علينا عبء الزيادات ؟