بعد ظهور شركة الاتصالات الثالثة فيفا..سرت إشاعة حول تأسيس شركة رابعة للإتصالات..لكنها سرعان ماتلاشت..
لكن يتوقع ظهورها مجدداً بعد قرار نقل الأرقام الذي كشف عن عدم جاهزية الشبكات لتحمل ضغط المستخدمين وضعف مقدرتها على تشغيل الإنترنت بكفاءة عالية في بعض المناطق السكنية والمناطق الحدودية كالخيران والعبدلي..
وكنا قد استبشرنا خيراً بشركة الإتصالات الثالثة..لكنها سرعان ماخيبت الآمال بتخفيض الأسعار وتحسين الخدمات..ولاتزال تكلفة الإتصال تحسب بالدقيقة وليست الثانية!
كما أن العروض بعد قرار نقل الأرقام ..لاتزال خجولة وأسعار الإتصالات والخدمات في الكويت هي الأغلى عالمياً..وباقات الإشتراك دون تغيير ولم نشعر بتغيير ملموس بتطوير الخدمات التي تقدمها تلك الشركات مقارنة بالعروض السخية والأسعار المخفضة التي نراها خارج الكويت..
وفكرة إنشاء شركة إتصالات رابعة ليست مستحيلة إذا ما علمنا أن دولاً أقل مساحة بكثير من الكويت وبها ثلاثة مشغلين للإتصالات! كما أن قطاع الاتصالات في الكويت ينمو بوتيرة سريعة جدا
**وأصبح ملحاً وجود شركة رابعة تكسر الإحتكار مرة أخرى وبقوة.. وتخفض الأسعار وتحسن الخدمات وتخفف الضغط على شبكات الإتصالات الثلاث..التي لم تعد تستوعب ضغط عملاءها المتزايد!
لكن قد يستغرق ظهورها بضع سنوات..كي ترى النور! والله أعلم
شركة الاتصالات الرابعة ظهرت بالفعل و لكنها تعمل بالخفاء…هي الشركة التي تسمح بنقل الارقام بين الشركات الثلاث
إعجابإعجاب
صراحه ما اشوف اي فايده من تعدد الشركات مالم يكن هناك جوده في تقديم الخدمات
و رقابه جاده من الحكومة على التجار لقياس الخدمات مقابل القيمه والعمل على سن قوانين
صارمة على اي تاجر يقوم ببيع اي منتج او خدمات ليست بالكفاءه المطلوبه او دون المستوى
او غير لائقه او موفيه بما يتم الانفاق عليها من قبل المستخدم كما انه دور وزاره المواصلات
كبير جدا في خفض تعرفه الدقيقه قياسا بالدول المجاوره و دراسه الحلول المتوفره في العمل
على ضبط الاسعار
إعجابإعجاب