تحولت فى مدينة ادلب السورية حديقة رياض الاطفال الى مقابر جماعية مؤقتة، وبين هذه القبور اطفال يسرقون زمنا للهو، قبل ان يصبح ملعبهم مقبرة تطوي في باطنها قتلى جددا من جنود الجيش الحر ومن ابناء المدينة.
في سوريا اصبح القتل اليومي وتشييع الجنازات وحفر القبور مشهدا يكاد يكون يوميا في جميع المدن والبلدات التي صرخت تطلب الحرية من نير نظام فرعوني يسوم شعبه سوء العذاب.